أخبارأخبار االسودان

تقرير يكشف تدفقات كبيرة للاجئين الاثيوبيين إلى السودان

الخرطوم: الطابية
كشف التقرير اليومي حول تدفق اللاجئين الإثيوبيين إلى السودان، الذي تصدره المفوضية السامية لشئون اللاجئين الاثيوبيين، تدفق أعداد كبيرة من اللاجئين إلى معسكرات الطنيدبة وبابكري بشرق السودان والدمازين، حيث تجاوز العدد الكلي للمرحلين 72 ألف لاجئ.
تضمن التقرير اليومي لدخول اللاجئين الاثيوبيين الي مراكز الاستقبال بشرق السودان والدمازين والترحيل من مركز استقبال حمدايت الي معسكر الطنيدبة وايضا الترحيل من مركز استقبال باسنده الي معسكر بابكري والتسجيل بالبصمة بواسطة معتمدية اللاجئين والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين تضمن التفاصيل التالية:-
مركز استقبال حمدايت التسجيل اليوم 10، العدد المسجل بالبصمة 4,923 ، لايوجد ترحيل اليوم
مركز استقبال المدينة (8)، لايوجد تسجيل اليوم، العدد المسجل بالبصمة 3,175 ،العدد الكلي المسجل بالبصمة حتي اليوم (8,088) من قبيلة التقراي )
مركز استقبال باسنده 3/ ، لايوجد تسجيل اليوم )
الترحيل اليوم الي معسكر بابكري (282
العدد المتبقي بالمركز (643) من قبيلة الكومنت
العدد الكلي المرحل من مركز استقبال باسنده الي معسكر بابكري حتي اليوم ( 1,747) من قبيلة الكومنت
مراكز الاستقبال بشرق السودان الي المعسكرات الدائمة بكل من ام راكوبة والطنيدبة حتي اليوم (43,677) من قبيلة التقراي
العدد الكلي المرحل من مراكز الاستقبال بالدمازين الي معسكر رقم (6) حتي اليوم (3,541) من قبيلة القمز
العدد الكلي المرحل من مراكز الاستقبال بشرق السودان الي معسكر الطنيدبة حتي اليوم (23,061) من قبيلة التقراي
العدد (212) فرد من التقراي بمعسكر رقم (6) في انتظار الترحيل الي المعسكرات الدائمة بشرق السودان
العدد (94) فرد من التقراي دخلوا معسكر الشجراب اثناء الحرب الدائرة في اقليم التقراي في انتظار الترحيل الي المعسكرات الدائمة بشرق
العدد (62) فرد من قبيلة الكومنت بمعسكر ام راكوبة في انتظار الترحيل الي معسكر بابكري طالبي اللجوء من قوات حفظ السلام الاثيوبيين بمعسكر ام قرقور (120) من قبيلة التقراي
طالبي اللجوء من قبيلة القمز بمحلية باسنده بقرى (تايا ، ام دبلو، حسكنيت، ود العجوز) حتي اليوم (1,409) من قبيلة القمز
الترحيل متواصل من مركز استقبال باسنده الي معسكر بابكري وايضا الترحيل من مركز استقبال حمدايت الي معسكر الطنيدبة.

إنضم الى احدى مجموعاتنا على الواتس

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى